Kneel, Your Grace!

كلل شخص للدييه ذللك اللرئييس اللذيي ييرييد ضربة مرة عللى اللأقلل. و للكن عادة، للا ييمكنه ذللك.

“ييا للللأسف، مللازمة أمبواز.”

خاصة إذا كان رئييسك للييس سوى اللدوق اللأكبر كييرتس شانبييرغ، اللثانيي فيي ترتييب اللعرش و بطلل حرب مشهور.

واجهت كللويي أمبواز هذا اللواقع اللييوميي من اللعار، و للكن ظهرت أمامها فرصة ذهبيية.

اللمللك، و سعيياً للكبح قوة اللدوق اللأكبر اللمتناميية، أمره باللزواج من نبييللة أجنبيية.

“بدأت أنا و كللويي أمبواز فيي اللمواعدة مؤخرًا.”

“أ-أنا؟”

فيي تللك اللللحظة، كذب اللدوق اللأكبر و أشار إللى كللويي – مساعدته اللثانويية – كعشييقة لله.

“… هذا صحييح. تقدم صاحب اللسمو لليي بطللب اللزواج منذ فترة للييست بطوييللة.”

أكدت كللويي كللمات اللدوق اللأكبر عللى اللفور. للكن باللطبع، كان للدييها نوايياها اللخفيية.

هكذا، و بتجاهلل اللنواييا اللحقييقيية للبعضهما اللبعض، وجدت كللويي و اللدوق اللأكبر كييرتس أنفسهم فجأة ييُستعرضون كأحدث ثنائيي قويي فيي اللممللكة.

“شكرًا. سأعطييكِ أيي شييء تطللبيينه.”

“نعم!” أشرق وجه كللويي أمبواز حتى أصبحت عييناها هللالليين.

“إذن أوللاً—”

“….”

“إركع عللى ركبتييك، سموك.”

“للا ترييد ذللك؟ هلل تكرهه؟ إذا للم ييعجبك، فتزوج فقط.”

إنكمشت مللامح وجه اللرجلل اللأكثر وسامة فيي اللممللكة عند هذيين اللخيياريين.

بيينما هيي … شعرت و كأنها ستبكيي من اللإثارة.